بعد كافاني، لعنة الإصابات تتواصل وتطول نجمًا آخر من باريس

استمرت الأخبار السعيدة لجماهير نادي مانشستر يونايتد في التدفق، بعدما استقبلت مستشفى باريس سان جيرمان جسدًا آخر هو "توماس مونييه" الذي لم يكمل هو الآخر مباراة بوردو بداعي الإصابة.

وجاءت إصابة البلجيكي كضربة ثانية في ذات المباراة بعد إصابة مهاجم الفريق الأول "إدينسون كافاني" وخروجه من شوط اللقاء الأول، ليتبعه صاحب الـ27 عامًا في شطر اللقاء الثاني متأثرًا هو الآخر بآلامه.

وبات المدرب "توماس توخيل" في موقف لا يحسد عليه قبل التنقل إلى ملعب الأولدترافورد منتصف الأسبوع، حيث تضاعفت غلى الإصابات والغيابات في فريقه، حيث تأكد غياب الجناح "نيمار دا سيلفا" عن مواجهتي الذهاب والإياب لثمن نهائي دوري الأبطال، وباتت مشاركة كافاني ومونييه في محل شك، بالإضافة إلى عدم جاهزية الإيطالي "ماركو فيراتي" بدنيًا.