مع تواصل الجهود لإنقاذ "الطفل ريان".. مغاربة وأجانب يردّدون: "كرة القدم فرّقت العرب وريان جمعهم"

يترقب المغاربة وكل من يتضامن مع "الطفل ريان" العالق في بئر بجماعة تمروت في إقليم شفشاون، كتابة "نهاية سعيدة" لمعاناة الفتى البالغ من العمر 5 سنوات، مع تواصل الجهود لإنقاذه.

وانخرط العديد من لاعبي وأندية البطولة الاحترافية "إنوي" بقسميها الأول والثاني، في الحملة التضامنية مع "الطفل ريان"، بالإضافة إلى عرب وأجانب، يتابعون باهتمام كبير عملية إنقاذ حياته.

وتداول الإعلام العربي والعالمي "معاناة ريان" في بئر بعمق 32 متر، حيث طالب الجميع بـ"الدعاء" من أجل إنقاذ الطفل، مردّدين عبارات مثل: "كرة القدم فرّقت العرب وريان جمعهم".

هذا وانخرطت فئة كبيرة من الشعب الجزائري، بجانب الأشقاء العرب وداعمي "الإنسانية"، في حملة التضامن مع عائلة ريان والمغاربة عامةً، قائلين: "اللهم يا من أخرجت يونس من بطن الحوت، أخرج هذا الطفل البريء إنك على كل شيء قدير".