"الوينرز" تصدر تقريرها السنوي و مطالب بالجملة للمكتب المسير - Elbotola - البطولة

"الوينرز" تصدر تقريرها السنوي و مطالب بالجملة للمكتب المسير

م.ع ـ البطولة
07 يونيو 2018على الساعة01:01

أصدرت "أولترا وينرز" المساندة لنادي ، تقريرها السنوي، المتعلق بالموسم الرياضي 2018/2017، عبر صفحتها الرسمية في "الفايسبوك" موجهة العديد من المطالب للمكتب المسير للنادي برئاسة سعيد الناصيري.


وفيما يلي نص "التقرير":


تقرير إلترا وينرز حول حصيلة الموسم الكروي 2017 _ 2018 :

كما جرت العادة عقب كل موسم، تتقدم مجموعة الوينرز إلى كافة أعضائها خاصة، والوداديين عامة، والرأي العام قاطبة، بحصيلة الموسم الكروي وحصاده، تستحضر من خلالهما تفصيلا شاملا لأبرز ما ميز السنة، بإيجابياتها المحمودة وسلبياتها المنبوذة ولحظاتها الجميلة السعيدة.


سنقسم حصيلتنا إلى قسمين نتوسع فيهما بإذن الله وهما : القسم الرياضي والقسم التسييري.


⬅ أولا : القسم الرياضي.

لا يختلف اثنان على أن رئيس الوداد سعيد الناصيري 《الخبير بكواليس النادي والعارف بأسراره، كيف لا وهو الذي أمضى بالقلعة الحمراء ثمان سنوات وعشرة أشهر، تدرج في عدة مناصب بين كاتب ومسؤول ونائب للرئيس قبل أن يصل للرئاسة في صيف ألفين وأربعة عشر. 》قد أعاد في فترة رئاسته توهج الوداد، واسترد هيبته، واسترجع قيمته ووزنه وكرامته، وانتزع مكانه من جديد بين مصاف الكبار، وهذا يلمسه كل ودادي ويراه واقعا حيا جليا، حيث صار النادي لا يخشى أي فريق، مغمورا كان أو كبيرا أو عريق.


في هذا الموسم لعب الوداد على خمسة واجهات :

حاز على عصبة الأبطال أمام الأهلي، وانتزع السوبر الإفريقي من مازيمبي؛ لكنه ضيع لقب كأس العرش أمام بركان والبطولة أمام اتحاد طنجة، وخرج من المونديال بخسارتين.


استنادا إلى ما عاشه الوداديون في الأيام الخوالي، فسيعتبر الكثير منهم هذه الحصيلة جيدة وأسطورية وهي كذلك، لكننا نحن الوينرز وكل من له نفس وجهة نظرنا ويحمل في طياته مثل قناعاتنا، فهو يرى أنه في ظل الإمكانيات المتوفرة، وفي ظل التركيبة البشرية المتاحة والظروف المحيطة، كان بإمكاننا أن نقوم بمشوار أفضل ونحصد ألقابا أكثر، أضعناها بغرابة ويتحمل عدة أطراف مسؤولية ضياعها، كعدم دفاع الرئيس عن مصالح النادي أمام برمجة جائرة، وعدم الاستفادة من قانون تأجيل مباريات الفرق التي لها ثلاث لاعبين أو أكثر في منتخبات بلدانهم والتي أضعنا بها كأس العرش أمام بركان، والمؤامرة التي حيكت ضد عموتة واستنزفت من الوداد أزيد من عشرين نقطة بين ست هزائم وتعادلات.


في أربع سنوات قد يطالبنا البعض بالنظر إلى النصف المملوء من الكأس، لكننا نطالبهم أيضا بعدم التغافل عن النصف الفارغ وأخذه بعين الاعتبار والتحسر عليه. فليتذكر الجميع أننا أضعنا أربعة كؤوس عرش وبطولتين وعصبة كلهم كانوا في المتناول. كان بإمكاننا أن نقتدي بعقلية غوارديولا ونحصد الأخضر واليابس باستغلال الظروف والإمكانيات والفرص المتاحة.


وهكذا نفكر نحن الوينرز، وهكذا نحب أن نرى الوداد، قوية وفوق الجميع، أنانية ومتعطشة وجائعة تلتهم كل شيء ولا تترك للبقية شيء.


⬅ ثانيا : القسم التسييري.

هنا بالذات مربط الفرس، وفي هذه النقطة بالضبط تدخلت مجموعتنا في العديد من المناسبات ببيانات صريحة، ولغة سليمة مباشرة خالية من اللف والدوران. فلا ريب ولا شك أننا نحن الجيل الودادي الغير محظوظ في فترة من الفترات، الجيل الذي أحب الوداد في عهد الجفاف، وعشقها وظل قلبه ينبض لها وفاء وإخلاصا طيلة فترة الركود《وسيدون لنا التاريخ أن أول موسم لهذه المجموعة دخلت فيه كفأل خير على الوداد وكسرت من خلاله عقدة دامت ثلاثة عشرة سنة من القحط والعقم في البطولة الوطنية.》


إن المشاكل التي عصفت بالوداد والتي كان جيلنا شاهدا عليها كان جلها مشاكل تسييرية محضة، وحرب مصالح حقيرة، وتشبث بالكراسي وصراع على المناصب، ونزاع من أجل الإستيلاء على الكعكة والإنفراد بالنيل منها.


لكننا ومنذ ثلاثة عشر وألفين، قطعنا شريط العبثية بمقص التغيير، وقمنا بتدشين حقبة جديدة نسهر على بنائها بكلماتنا ونقدنا وحرصنا وسواعدنا وحرياتنا وأرواحنا إن اقتضى الأمر، فلم يعد هناك مجال للعودة للخلف أو حيز للتقهقر والفشل، فنحن الوداد التي سمعتم جميعا ما قاله عنها إدريس جوماد رحمه الله.


ولهذا فالمواضيع التي سنستحضرها في حصيلة الموسم على المستوى التسييري ستهم بشكل كبير عريضة المطالب التي نشرت في مارس المنصرم على صفحتنا الرسمية، ثم سنقيس مدى تجاوب الرئيس معها؛ بالإضافة إلى مواضيع أخرى.


🔴 الإدارة التقنية:

طالبنا بتفعيل هذا الجهاز إيمانا منا بدوره في تأمين التركيبة البشرية اللازمة والمناسبة للفريق، ومتابعة مستويات اللاعبين بمختلف الفئات، ومراقبة سوق الإنتقالات، وتحديد مراكز الخصاص، وانتداب القطع المفقودة لتكميل الصورة المثالية للوداد التي يحلم بها الوداديون جميعا.


هناك تحرك في ظل هذا المطلب، ولاحظنا جميعا نشاط الإدارة التقنية بمختلف المتدخلين فيها، وهذا جيد ونطمح دوما لمزيد من التفاني والاحترافية والفعالية والعطاء.


🔴 تسويق اللوغو:

طالبنا ونطالب وسنظل نطالب دوما بتحرير شعار النادي من أيدي الإنتهازيين الذين يستفردون بحصاد غلته، وينفردون بقطف ثماره من خلال البقعة التي استوطنوها واحتلوها بواجهة مركب بن جلون.

الرئيس كان صنما أمام هذا المطلب.


🔴 مركز التكوين :

طالبنا أيضا بالإهتمام بمدرسة الوداد والسهر على تكوين لاعبين من أبناء النادي، والإنتقال من الإستهلاك إلى الإنتاج، ومن الإستقطاب إلى التفريخ.


يكفي أن نشير إلى أن الوداد هذا العام استقطب أحدا عشر لاعبا بالتمام والكمال ليكون دليلا على مشروعية ومصداقية وواقعية مطلبنا، وهم: الخروبي /الهاشيمي/ الناهيري /واتارا /كومارا/ ادجي / تيغزوي /الكوثري / أولاد/ كينطانا/ داهو.


🔴 مكتب الفريق :

باستثناء اسمين أو ثلاثة، فالبقية أشباح. يستعذر الرئيس بكون عدم ظهور أعضاء المكتب وعدم بروزهم للواجهة حتى في (الجمع العام) إنما هو لحمايتهم من مواجهة الجماهير ومن انتقاداتهم وأيضا إبعادهم عن محيط الوداد الساخن والمضغوط.


الوداد نادي له جمهور واسع وعريض ومعروف مسبقا ومن زمان أن من سيشتغل في الوداد سيعمل تحت الضغط، لذلك يجب أن لا يلج هذا المكتب إلا من يرى في نفسه الأهلية التامة، والقدرة على الثبات أمام كل أشكال الضغوطات، ففي النهاية هذا نادي شعبي لكرة القدم وليس للغولف.


🔴 بطائق الإشتراك :

لا عذر لسعيد الناصيري هذا الصيف لتأخير طرح بطائق الإشتراك، خصوصا وأن الوداد مقبل على منافسات العصبة بداية من يوليوز المقبل إن شاء الله.


هذه البادرة طالبنا بها يقينا منا بأنها هي المتنفس وهي الحل الأمثل لتخفيف الضغط على شباك التذاكر وعلى مختلف المتدخلين في عملية بيعها. فمشاهد التزاحم والتدافع وبتر الأطراف يخدش سمعة كرة القدم الوطنية ويشوه صورتها عالميا.


🔴 التواصل :

نقطة سوداء بالنادي، هذه الورقة يستغلها الرئيس دوما لخدمة مصلحته الشخصية.

يتواصل النادي مع جمهوره فقط في الحالات الحرجة لتهدئة الجماهير حالة غضبها وغليانها، أو كورقة رابحة لإسكات الإنتقادات، ويتم برمجته ضمن الإنجازات التي تحسب للناصيري مغلفة ومزينة بكلمات رنانة من قبيل (المواصفات العالمية) التي كانت عالمية بالتأكيد!.


وسياسة عدم التواصل هي الأخرى تخدم مصالح الرئيس لتكثر الإشاعات حوله وحول النادي، ليخرج بعدها في شتى المنابر ما عدا منبر الوداد، ليصرح ويكذب ويفند وينفي الإشاعات، ويلتحف بعدها بلحاف المظلوم والمحارب والمحفور له. وإن استمر الحال على ما هو عليه، فلابد يوما {أن تجني على نفسها براقش.}


وعلى المكتب المسير تحمل مسؤوليته فيما يخص الإشاعات والأخبار الزائفة التي تنشر على بعض الصفحات والمواقع وهي نفس المنابر التي يسمح لها المكتب بنشر الأخبار الصحيحة أحيانا ، ومحاربة هذه المنابر يتم عبر تشغيل الموقع الرسمي وتحيينه بدل الخروج في كل مرة للحديث عن التشويش .


🔴 المكتب المديري ومشكل الفروع :

منذ مارس وإلى حدود كتابة هذه الأسطر لم يحرك الرئيس ساكنا، ولم يقم بأي حركة تذكر أو مبادرة تشكر تجاه فروع نادي الوداد الرياضي التي سلف وشخصنا وضعيتها بإطناب وتدقيق. أما المكتب المديري فالمائدة التي يعقد فوقها جمعه العام قد بدأت خشباتها بالإهتراء والتفكك وحاوطتها بيوت العنكبوت.


🔴 الإنخراط :

هو لب المطالب وسيدها وأصلها، نحن نكاد نجزم أن كل المشاكل التي تعاني منها مؤسسة الوداد إنما هي حصيلة ونتاج لغياب وعدم تفعيل مؤسسة المنخرط.


الوداد يفتقد لمن يقول كلمة الحق حبا في النادي، يفتقد لذلك الودادي الغيور الحقيقي الذي يرى الباطل فيدمغه بالنقد البناء، ويرى المنكر فينكره بالتي هي أحسن، ويرى الزيغ فيصوبه ويقومه بالحوار والنصيحة.


قد يظن واحد منكم أين أمثال هؤلاء نحن لا نراهم؟ وهل حقا هم موجودون بيننا؟

فنجيب : من قال هلكت الناس فهو أهلكهم!

هناك دوما خير في جمهورنا، وهناك دوما حكماء وكفاأت وأصحاب خبرة وجودة في الرأي وسداد في المشورة، لكن للأسف أغلق في وجههم باب النادي، لتفتح نافذته لمن هب ودب، لمن لا ينتمون أصلا للوداد ولا يعشقون ألوانه، للمتطفلين والإنتهازيين وذوي المصالح، للمرتزقة والمارقين وعبدة الأصنام.


وفي هذا الصدد أيضا، لابد أن نشير إلى الخرجة الإعلامية الأخيرة للرئيس حين تحدث عن الإنخراط وقال بأنه لا يمكنه أن يفتح باب الإنخراط أمام الجمهور حتى تنتهي ولايته في 30 يونيو المقبل، معللا سبب ذلك بأنه إذا فتح الإنخراط سيحج عليه الآلاف وهذا سيصعب المسائل التنظيمية في الجموع العامة (...)


أعجبنا حقا هذا التصريح لأنه على الأقل فيه واقعية وصراحة وفيه رد للمرتزقة أنفسهم، فهاهو الناصيري قد اعترف ضمنيا وكله يقين بأنه إذا فتح باب الإنخراط سينخرط الآلاف من الوداديين 《من يرى عشرة آلاف ودادي بأبوظبي خلف فريقهم سيدرك حتما أنه إن فتح الإنخراط سيستقبل طلباتهم دون شك!》 ولا نعلم حقا لم هو متخوف من ذلك إن كانت كل أموره مضبوطة ويشتغل لصالح الوداد، فكل هاته الآلاف ستدعمه وتسانده وتحميه بكل تأكيد.


في النهاية (...) نحن خلف مطالبنا واحدا واحدا حتى تتحقق جميعها بإذن الله، ونتمنى أن تلقى صدورا رحبة وقلوبا مرحبة وأناسا منفذة.


بعيدا عن مطالب الوداديين المشروعة، نمر إلى حركات الرئيس الغير مشروعة، كخرق بنود القانون المنظم للعبة، وخاصة المواد المؤطرة للإنخراط والجمع العام، وعدم احترام المواعيد المحددة، بالإضافة إلى العبثية واللامبالاة.

كل هذا أشرنا لها سالفا بالشرح المستفيض وكل شيء عندنا عليه ما يفيد. ولكن سنذكر الوداديين بمسألة مهمة وهي مسألة [الشركةالمساهمة]:


لربما تتذكرون الحرب التي شنت ضد مجموعتنا إبان تنويرها للوداديين بعدم قانونية الشركة التي أسسها سعيد الناصيري سرا في الخفاء وعلى عجل، مصارعا الزمن ومسابقا له 《 ولحد الساعة لم يبرر الرئيس حركته تلك》حركة غير محسوبة خلفت ردود فعل قوية في أوساط الوداديين وأثارت حفيظتهم واستفزت أعصابهم واستنكروا ذلك استنكارا واسعا.


وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة الوينرز كانت قد وعدت متتبعيها ببيان إضافي تكميلي لسلسلة البيانات الفارطة فيما يتعلق بمسألة الشركة كذلك، لكن ولما انتهى إلى علمنا دخول وزارة الشباب والرياضة على الخط، ورفضها لهذا المشروع بحجة عدم قانونيته وعدم ملاءمته لما جاء في القانون 30/09، عدلنا عن قرارنا فلم يعد هناك داع لذلك.


وبهذه المناسبة أيضا نثمن ونثني على تفاعل الوزارة وموقفها الصارم في رفض التلاعب والخرق والعبثية.


في نهاية حصيلتنا هذه، لابد لنا أن نرسل رسائل لمن يهمه الأمر، وكالعادة ستكون مباشرة وبعيدا عن لغة الخشب.


حاشية الرئيس تتهم مجموعتنا بكونها تحارب الناصيري وتسعى لطرده وجلب رئيس قديم أو جديد؛ هذه الحاشية نفسها انقسمت إلى مجموعتين : مجموعة تروج لفكرة أن الرئيس سيرحل في يوليوز وستندمون، وابحثوا لكم عن رئيس مثله إن وجدتم ووو..... ومجموعة تنشر منشورات استعطاف تصور من خلالها الناصيري على أنه يكاد له بالليل والنهار ويحارب يمنة ويسرة وسيصيفون له ببن جلون ويجب على الوداديين أن يلتفوا حوله ويدعموه ويساندوه ويقفوا في صفه ويردوا عنه المظالم.


وبدورنا لابد أن نرد الباطل عنا ونزهقه، فإن نسي المرتزقة فنحن لا ننسى، وإن كان المارقون يعيشون في نظرهم الواقع، فنحن نتفرج فقط على إعادته وتسجيله، التاريخ يعيد نفسه، نفس الأشخاص مع تغيير طفيف في الممثلين والديكور، نفس الكلام والجمل والعبارات التي كان هؤلاء يرددونها في عهد أكرم (خليو أكرم يخدم) هاهم اليوم يرددونها في عهد الناصيري. تغير الرئيس لكن المحيط لم يتغير والحاشية لم تتبدل ولم تتزحزح. كانوا مع أكرم لما كان رئيسا وبعد أن سقط ظلوا يلعنونه ويسبونه، وصاروا اليوم مع الناصيري. هم دوما مع الرئيس كائنا من كان، ولاؤهم للكرسي وليس للشخص وهذا ما يجب أن يستوعبه رئيس الوداد سعيد الناصيري، حاشيتك لا تزيدك إلا بعدا عن جمهور الوداد ولك واسع النظر.


أما بخصوص الإصطياف ببن جلون، فإن لم تخنا الذاكرة، ففي آخر مرة أردنا الاستجمام بشاطئه لم نهدد أحدا ولم نبتز أحدا ولم نشاور أحدا، نوينا ثم توكلنا فنفذنا، وحتى أغنية أميغو نسيتم كلماتها (حنايا اولاد الحمرا مانهدروش نديرو).


موقفنا الرسمي هو مع بقاء الناصيري على رأس الوداد، لأننا لا زلنا نرى فيه الأهلية لذلك، لكن عليه أن يصحح ما يجب تصحيحه، وأن يستجيب لمطالب الوداديين، وأن يحترم القوانين، وأن لا يعبث بمستقبل النادي ومصيره.


ونحن أيضا لم يسبق أن شهد التاريخ على مجموعتنا أنها تسقط رئيسا وتأتي بآخر محملا على الأكتاف، هذا لا يتماشى مع مبادئنا، وهذا يتعارض مع مطالبنا الداعية إلى الديموقراطية والشفافية والتنافس الشريف فيما فيه مصلحة لنادي الوداد الرياضي، وحتى ندوة أحد المرشحين للرئاسة التي حضرتها الوينرز في يوم من الأيام، إنما حضرتها لتستمع إلى برنامج بدعوة منه وبصفتها جزء مهم من شريحة الوداديين لاغير.


انتهى الكلام في هذه المسائل وليس بعد هذا الشرح توضيح.


وأخيرا نحيي بحرارة كل لاعبي وأطر الفريق الذين غادروه إما بسبب الإعتزال أو لخوض تجارب أخرى خارج الديار، وكل من بلل القميص وحارب من أجله في يوم من الأيام.


نحن جمهور نسعى للمثالية دوما، قد ننتقد وقد نغضب وقد نتلفظ بما لا يليق، لكن من ترك في أذهاننا ذكرى جميلة لن ننساها له أيضا رغم كل شيء. نتمنى لكم التوفيق أينما كنتم وأينما غدوتم أو رحتم.

عاش الوداد الرياضي

"" وينرز 2005 ، أحرار وغير خاضعين '"

أخبار ذات صلة